من قرأها أو قرئت عليه فإنه يسجن ويسلم من السجن، ويدفع الله تعالى عن شر أهل الشر، ويأتي يوم القيامة ووجهه كالقمر ليله البدر، وقيل يرجع عن شك وريب ويصلح بعد فساد دينه، وقال جعفر الصادق رضي الله عنه: أنه يخشى عليه من الغرق، وقال إبن المسيب: يخاف عليه من عصباته، وقال إبن فضالة: لا يخرج من الدنيا إلا بمحنة.